Archive

Archive for the ‘Articles’ Category

10 Signs You Aren’t Respecting Yourself

August 21, 2015 Leave a comment

Respect, Sign, Guilty, Worry

You may be disrespecting yourself if:

1. You find yourself consenting to time-consuming commitments that aren’t both non-important to you and for which you haven’t adequate the time.

2. You pretend you’re a person you aren’t to gain the favor of others.

3. You often agree what other people say as to not offend them.

4. You consistently put the needs of others before your own.

5. You feel guilty doing what you feel is right if it’s contrary to the advice you’ve been given by someone else.

6. When you’re correcting someone’s misconceptions against you and you don’t defend yourself.

7. You regularly conceal how your feelings.

8. You seek overt outside attention.

9. You make constant attempts to please others and they take advantage of you and take you for granted.

10. You surround yourself with toxic people.

Source: http://www.viralnovelty.net/10-signs-arent-respecting

Categories: Articles Tags: , , ,

الوطن | إلى السيد الدكتور الحاج محمد مرسى العياط.. | وحيد حامد

September 20, 2012 1 comment

الرئيس مرسي يصلي في "روما" وسط الحراسة

الرئيس مرسي يصلي في “روما” وسط الحراسة

نعلم جميعاً أنك تشغل منصب رئيس جمهورية مصر العربية فى زمن الهوان والانكسار والفرقة والتمزق، ومع هذا لا أخاطبك بالسيد الرئيس، وإنما بالحاج مرسى؛ لأنى لا أرى فى شخصك الرئيس الذى أتمناه لوطنى الذى هو مصر، والتى تتدحرج من أعلى إلى أسفل بسرعة مذهلة فى عهدك الحزين والكئيب والبائس. وأرجو ألا يعتبر «فرافير» جماعتك وصبيانها أن استخدم الحاج بدلاً من الرئيس المقصود به الإهانة، فأنت حاج فعلاً حتى لا يتعجلوا فى رفع قضايا إهانة الرئيس، أو تنطلق كتائب الجماعة الإلكترونية بالسب والقذف وكل ما يخالف شرع الله، وإنكاراً لقول المولى عز وجل «وجادلهم بالتى هى أحسن». ولأن جذورى ريفية مثلك تماماً يا حاج مرسى، والشائع لدينا أن الجماعة تعنى الزوجة.. فأرجو أن تعى وتدرك أن المقصود بجماعتك هى جماعة «الإخوان المسلمون» وليست السيدة الفاضلة حرم سيادتكم حسب المفهوم السائد فى الريف المصرى.. أيضاً أنا أرى أن صفة «حاج» أفضل بكثير من صفة رئيس، فلم نسمع عن حاج سابق أو حاج معزول.. ثم إن صفة الحاج تمنع عن صاحبها الإهانة قدر المستطاع وتكسبه نسبة عالية من الوقار حتى لو كان كاذباً ومنافقاً وأفّاقاً، أما الرئيس فإنه لا يتمتع بهذه الميزة، ومن حق كل مواطن أن يكشف خطاياه ويندد بأفعاله السيئة ويتطاول عليه إذا لزم الأمر، وهذا يحدث فى كل بلاد الدنيا.. ولأنك قادم من جماعة ترى فى نفسها أنها أهم من مصر وأعلى شأناً منها.. ومرشدك السابق هو القائل «طظ فى مصر» وهذه الجماعة هى التى التهمت الثورة التهام الثعلب للدجاجة ولعبت بالجميع وارتدت كل الأقنعة.. ومارست كل الأساليب التى وردت فى بروتوكولات حكماء صهيون.. صحيح وثابت أن المجلس العسكرى العجوز والمترهل والمرتجف هو الذى أعانكم على الشعب المصرى ومكنكم منه بالخداع والغش والحيلة وبمعاونة فعّالة من أمريكا والغرب على اعتبار أنكم الأفضل فى التعامل معهم.. وهم يدركون تماماً أنكم لن تكونوا الأفضل فى التعامل مع وطنكم وشعبكم.

والآن يا حاج مرسى، وحفاظاً على كمال عقلى، دعنى أكن واضحاً وصريحاً معك ومع جماعتك.. وتعال نتأمل الواقع الذى نعيشه الآن.

مصر.. رايحة على فين يا حاج مرسى…!!

بداية…

أذكّر سيادتكم، يا حاج مرسى، بوعودك وأقوالك وأفعالك قبل أن تكون رئيساً وحتى بعد أن أصبحت الرئيس المنتخب.. وإذا لم تسعفك الذاكرة بحكم المشاغل الرئاسية فأرجو أن تكلف أحد مساعديك أو مستشاريك، وهم والحمد لله كثر، بأن يأتى إليك بالتسجيلات المسموعة والمرئية حتى تتأكد أننا لا ندعى عليك بالباطل.. فأنت الذى وعدت بحل مشاكل كثيرة مثل النظافة والمرور والأمن، ووعدت الشعب المطحون بالبناء والرخاء والحرية والعدالة والقضاء على الفساد قدر استطاعتك.. لم يفرض عليك أحد الزمن المحدد لإنجاز كل ما وعدت به.. الزمن كان مفتوحاً أمامك وكان يمكن أن تحدده بسنة كاملة أو اثنتين، وكنا سنقبل بهذا على اعتبار أن فى هذا البلد الذى تحكمه الآن عقلاء يدركون حجم المشاكل التى خلّفها النظام السابق. إذن فمسألة المائة يوم أما أن تكون سوء تقدير للكوارث الموجودة، وإما أن تكون ضرباً من ضروب الخدع الانتخابية، وأعتقد أنها كانت خدعة انتخابية ولا شىء غير ذلك.. فها هى المائة يوم قد قاربت على الانتهاء ولم يحدث فى مصر كلها أى شىء يمكن أن نعتبره خطوة إلى الأمام أو له نتائج مباشرة تعود على المواطن بأى فائدة أو ترفع عنه قليلاً من الهم والغم.. وأقل الوعود التى قطعتها على نفسك لم تنفذ، وأرجو أن تنزل إلى الشارع وتتفقد أحوال الرعية حتى لو متنكراً أسوة بعمر بن الخطاب رضى الله عنه حتى ترى بعينى رأسك الفوضى العارمة التى ضربت الدولة فى جميع مفاصلها وشرايينها حتى أصبحت هى زعيمة الدولة بعد أن فرضت سيطرتها الكاملة وغيّرت من طبائع الناس وأخلاقهم.. وتفقد أحوال الفقر والعوز وغلاء الأسعار، وشاهد القذارة المنتشرة فى كل مكان.. وعفن الفساد المستمر حتى الآن بعد أن غيّر من هيئته بإطلاق اللحية.. اعلم يا رجل يا طيّب أنك صرحت فى تباهٍ أن كيلو المانجو بثلاثة جنيهات، وأن عهدك السعيد انخفضت فيه الأسعار، وطبعاً أنا ألتمس العذر لسيادتكم لأنك بعد أن صرت رئيساً فأنت لا تنزل السوق ولا تشترى أى سلعة.. أسعار المانجو تبدأ من ستة جنيهات للثمرات المصابة بالعفن البنى وتنتهى عند أربعين جنيهاً للممتازة.. ولكن هل المانجو هى الغذاء الشعبى للشعب المصرى.. أين رغيف العيش منك يا حاج مرسى؟ أين طبق الفول.. وكيلو الباذنجان الأسود؟ لن نتحدث عن اللحوم والدواجن وحتى أسعار الخضراوات.. وحتى لو كان ثمن كيلو المانجو نصف جنيه فهى فاكهة موسمية سرعان ما تختفى، وهى لا تملأ معدة ولا تسد جوعاً ولا يوضع بداخلها قطعة جبن أو بيضة مسلوقة فتصير ببركة جماعة الإخوان «سندوتش» يحمله أى تلميذ فى حقيبة مدرسته.. وبمناسبة تصريح سيادتكم هذا يا حاج مرسى تذكرت واقعة طريفة كنت شاهداً عليها حدثت أيام احتلال مصر بالنظام السابق، فقد أقام أحد السادة رؤساء الوزراء -هو فى السجن حالياً- فرح ابنه أو ابنته على حمام السباحة فى أحد الفنادق الفاخرة وبلغت تكلفة الفرح التى لم تُدفع أصلاً ما يزيد على المائتين وخمسين ألف جنيه، وعندما انتهت الليلة السعيدة انتظر طاقم الخدمة الذين تولوا خدمة الضيوف وتلبية طلباتهم «البقشيش» السخى الذى سيدفعه السيد رئيس الوزراء. وجميعهم كانوا فى أشد حالات التفاؤل بأن يكون البقشيش سخياً بحيث يعود كل واحد منهم إلى بيته «مرضياً» بعد ليلة كلها جهد وشقاء.. وكانت المفاجأة المذهلة أن الجبل تمخض فولد فأراً.. أرسل الرجل مبلغ مائتى جنيه فقط لا غير، أى بالكاد يحصل الواحد منهم على أربعة جنيهات أو أقل قليلاً.. أصابتهم الصدمة واجتمعوا والسخط فى داخلهم والغضب على وجوههم وسبّوا ولعنوا.. إلا واحداً منهم ظل هادئاً لأنه «حشاش» وكان ضرب سيجارتين وعمل دماغ.. قال لهم بهدوء وثبات: ما تزعلوش يا جماعة!! هوّ الراجل ده بقاله كام سنة رئيس وزراء؟ قالوا: أكتر من خمس سنوات!! قال لهم: هذا الرجل لم يُخرج مليماً واحداً من جيبه منذ أن كان وزيراً، وبالتالى هو لا يعرف قيمة الأشياء حالياً، وبالتالى تعامل معكم بأسعار زمان أيام ما كان بيحط إيده فى جيبه!! فإذا عدنا إلى موضوعنا الأصلى بعد هذا الفاصل الفكاهى.. نجد أن الآلة الإعلامية للجماعة والحاج مرسى تروّج للباطل وترفع راية الخداع.. ونحن لا ننسى أبداً عندما أصبحت رئيساً «فشخة الصدر» التاريخية فى ميدان التحرير وإظهار الشجاعة الفائقة بعدم ارتدائك القميص الواقى من الرصاص، وقلنا الحمد لله.. الآن لدينا رئيس لا يهاب الموت فى سبيل الوطن.. ولكن يبدو أن القميص الواقى من الرصاص يومها كان مغسولاً ومنشوراً على الحبل ولم يجف بعد.. لأن ما نراه منك الآن لم يحدث فى تاريخ مصر ولا أى دولة أخرى فى العالم الثالث، أقول العالم الثالث لأن رؤساء العالم الأول يتحركون فى حراسة محدودة للغاية وغير مرئية أو محسوسة.. وأنت تتحرك وسط حراسة مشددة ومدرّبة لو وجّهتها إلى سيناء، التى على وشك الضياع، لطهرتها تماماً من الإرهابين على اختلاف أنواعهم وتوجهاتهم.. ولكنك تريد الحماية لنفسك من عدو غير موجود أصلاً، فليس هناك من يفكر فى اغتيالك أو الخلاص منك، ولكنها السلطة يا حاج مرسى عندما تخترق الإنسان البسيط فيتوحش بها.. ولا أعرف هل هذه رغبتك أم أن هناك من أشار عليك بذلك من قطط الموائد التى تحيط بمائدتك التى أعلم أنها مائدة عامرة وافرة بأجود أنواع الطعام وفيها سخاء.. فأنت عكس الرئيس المسجون حالياً.. فقد كان بخيلاً على الناس وعلى نفسه.. أما أنت يا حاج «بارك الله» صاحب شهية مفتوحة وكرم إخوانى حتى أن مائدتك تمتد من قصر الرئاسة إلى مدينة الزقازيق، وأنا لا أجد غضاضة فى أن يكون لك موكب مثل موكب الخليفة.. وحراسة إن لم تكن من أجل الخصوم فمن أجل المعتوهين أو الموتورين أو المتشددين الذين أمرت بإطلاقهم علينا بالعفو عنهم فعادوا إلى سيرتهم القديمة فى جرأة وقسوة.. وها أنت قد رأيت بعينيك الأعلام السوداء التى تُرفع فى سيناء وفى قلب القاهرة مما يؤكد أن هذه الخلايا الإرهابية موجودة وفى زيادة، وأنت يا حاج تبارك وجودها، وأيضاً تعلم أن مدرب الوحوش غالباً ما تكون نهايته بين أسنان الوحوش.. وتعلم أيضاً أن قاتل سيدنا على بن أبى طالب مسلم متشدد من الخوارج.. وتلعم أيضاً أن الذئاب يأكل بعضها البعض. ولكنى أنا وغيرى من الناس فى أشد حالات الدهشة من أدائك للصلاة فى المساجد مع عامة الناس بواسطة هذه الحراسة المشددة والمبالغ فيها، وكأنك تنكر قول المولى عز وجل (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم فى بروج مشيدة).. ومقتل السادات عبرة..

إذن فهى صلاة استعراضية إعلامية تفتقد الخشوع لله سبحانه وتعالى.. يا حاج مرسى، دعنا من تكاليف صلاتك هذه والتى تكفى إطعام ألف أسرة لمدة شهرين أو ثلاثة.. ودعك من التضييق على عباد الله الصالحين وخنقهم بالجيش الذى يحرسك.. ألم تفكر لحظة واحدة بأن الله يراك وأنك لا تستحى منه؟ فأنت تذهب بقواتك للركوع أمام الله وكأنك تقول له: أنا صاحب مصر يا صاحب الكون كله.. هذا هو الفعل المخجل.. ودعنى أروى لك حكاية من حكايات أسلافك الإخوان.. فقد أشار المرحوم حسن البنا على رئيس الديوان الملكى على ماهر باشا بأن أفضل طريقة تجعل الملك فاروق محبوباً لدى الناس أن يكثر من التردد على المساجد حتى يراه الناس وهو يصلى، وكانت كتائب الإخوان تستقبله على أبواب المساجد بالهتاف وتودعه بالدعاء كما يحدث معك الآن يا حاج مرسى.. إلا أن الملك الشاب قليل الخبرة كان ذكياً وصاحب عقل وحكمة.. شاهد رجلاً يقف بالقرب منه وهو جالس يسمع الخطبة فسأل كبير الياوران.

– الراجل ده واقف ليه..؟

– دا الحارس بتاعك يا مولاى.

قال الملك بكل حسم وحزم:

خليه يصلى أحسن.. أنا فى حراسة الله.

ونحن لا نملك، وبعد أن استقويت على شعبك، إلا أن نقول لك: اتق الله يا رجل، فأنت اليوم رئيس ولا تعلم ما هو مصيرك فى الأعوام القادمة.. وكل ما يحدث فى مصر الآن ومنذ توليت السلطة هو ضجة بلا طحن.. ضجة يحدثها قارعو الطبول فى كل زمان ومكان، وصدق من قال «أهل مصر عبيد لمن غلب».. وبمجرد أن غلبت يا حاج مرسى، سواء بالحق أو بالباطل، عزفت لك المزامير التى كانت تعزف لمبارك، وطربت لهذا العزف وصاروا يسمعونك ما تحب أن تسمعه.. لم نر منك أو من جماعتك أى تغيير، ولم تقدم على فعل مؤثر.. حيث ما نراه منك حتى الآن هو السفر.. والصلاة الإعلامية.. وإلقاء الخطب.. وجميعها محل إشادة.. وتهلل قطط الموائد لكل خطاب تلقيه وتزعم أنه كان عظيماً ومحل إشادة، وكأنك وجدت حلاً لمشكلة البطالة، ويظهر على سطح الحياة المصرية البائسة الكثير من الأنطاع العباقرة فى فن التبرير واختلاق الأعذار.. أحدهم اقترح أن يتم حساب المائة يوم بداية من اليوم الذى رحل فيه المجلس العسكرى.. وهو يعلم تمام العلم أن المجلس العسكرى منذ البداية ومع أول هجوم إخوانى وقع أسيراً فى قبضة الجماعة التى أصبحت تأمر فينفذ ويطيع.. وعندما تمت إقالة المشير والفريق اعتبره البعض أنه عمل بطولى قام به الرئيس.. والأمر فى حد ذاته إجراء عادى جداً، فالمشير -سامحه الله- كان يجب أن يرحل منذ سنوات عديدة.. فلم نسمع قط عن وزير دفاع استمر فى موقعة عشرين عاماً حتى أصابته شيخوخة الفكر والجسد أيضاً حتى أنه صار مثل الشجرة العجوز التى تسقط مع مرور أى ريح قوية.. ولكن مبارك المريض بالشك والوساوس والفاقد تماماً لبُعد النظر والوعى لضعف الثقافة كان يفكر ضد نفسه دون أن يدرى، وهو عندما سلم مصر إلى المجلس العسكرى ولم يسملها إلى نائبه عمر سليمان رحمة الله عليه ظناً منه أن المجلس العسكرى سوف يعيده إلى الكرسى من جديد.. إلا أن المجلس العسكرى المرتبك المهزوز والخائف من الجماعة قرر أن يتحالف أولاً معها.. وفى أيام قليلة ابتلعت الجماعة المجلس العسكرى فى جوفها كما تبتلع الأفعى الفأر المذعور.. وهكذا وصل بنا الحال إلى ما نحن عليه الآن.. اقتصاد يتراجع يوماً بعد يوم.. مكانة دولية منهارة تماماً.. مرافق معطة أمن ما زالت قدراته ضعيفة ومكبلاً.. صراعات دينية متنوعة.. فقر يتوغل.. تعليم معطل.. نفاق يسطع فى كل مكان.. عملية خداع سياسى وإرهاب فكرى تقوم بها التيارات الدينية وعلى رأسها جماعة الإخوان لوضع دستور يلقى بمصر من على قمة الجبل إلى سفحه.. سيناء على وشك الضياع.. رجال أعمال سُجنوا.. وتم إحلال غيرهم.. سياحة خسرت ما لديها من سمعة.. و.. و.. وأنت يا حاج مرسى تصلى وتسافر وتخطب فى كل مناسبة.. وفى أى جمع من الناس.. وتأكل.. وتشرب.. وتنام.. والآن لديك قطط الموائد التى تجد مبرراً لكل فعل تفعله حتى لو كان فيه خراب هذه الأمة العريقة.. ويوم أن تذهب سيناء بعيداً عن مصر وأهلها سيخرج علينا من يقول: «همّ واتشال من فوق ضهرنا».. وهكذا تموت الأمم يا حاج مرسى.. أعانك الله علينا.. وأعاننا الله عليك.. والله المستعان.

المصدر: http://www.elwatannews.com/news/details/50928?page=7

Categories: Articles, News Tags: , ,

ثلاثون نصيحة لتتمتع بذكاء أفضل

August 10, 2012 Leave a comment

اختلف‏ ‏تعريف‏ ‏الذكاء‏ ‏بين‏ ‏العلماء‏ ‏في‏ ‏السنوات‏ ‏الأخيرة‏ ‏فلم‏ ‏يعد‏ ‏اجتياز‏ ‏اختبارات‏ ‏الذكاء‏ ‏المعتادة‏ ‏هو‏ ‏المقياس‏ ‏الأوحد‏ ‏لتحديد‏ ‏مستوي‏ ‏ذكاء‏ ‏الفرد‏ ‏بل‏ ‏أصبح‏ ‏الأمر‏ ‏أكثر‏ ‏شمولية‏ ‏فقد‏ ‏أصبح‏ ‏النجاح‏ ‏في‏ ‏العمل‏ ‏والحياة‏ ‏الاجتماعية‏ ‏والعلاقات‏ ‏الشخصية‏ ‏والتميز‏ ‏والحضور‏ ‏وسرعة‏ ‏رد‏ ‏الفعل‏ ‏وسعة‏ ‏الأفق‏ ‏من‏ ‏الأمور‏ ‏التي‏ ‏تحدد‏ ‏مستوي‏ ‏الذكاء‏ ‏وتسهم‏ ‏في‏ ‏تقييمه‏ ‏بشكل‏ ‏كبير‏

Image

‏وتقدم‏ ‏مجلة‏ ‏النيوزويك‏ ‏الأمريكية‏ ‏ثلاثين‏ ‏نصيحة‏ ‏لزيادة‏ ‏الذكاء‏ ‏والحضور‏ ‏لدي‏ ‏الفرد‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏تنمية‏ ‏القدرات‏ ‏العقلية‏ ‏وتحسن‏ ‏عمل‏ ‏الذاكرة‏ ‏وزيادة‏ ‏القدرة‏ ‏علي‏ ‏استيعاب‏ ‏الأمور‏ ‏وتحليلها‏ ‏تحليلا‏ ‏منطقيا‏ ‏وهي‏ :‏

[ 1 ] ‏أشارت‏ ‏الأبحاث‏ ‏العلمية‏ ‏الحديثة‏ ‏إلي‏ ‏أهمية‏ ‏العاب‏ ‏تنمية‏ ‏الذاكرة‏ ‏والتي‏ ‏من‏ ‏أهمها‏ ‏علي‏ ‏الإطلاق‏ ‏الكلمات‏ ‏المتقاطعة‏ ‏نظرا‏ ‏لبساطتها‏ ‏وسهولة‏ ‏الحصول‏ ‏عليها‏, ‏فلا‏ ‏تشعر‏ ‏بتأنيب‏ ‏الضمير‏ ‏إذا‏ ‏قضيت‏ ‏بعض‏ ‏الوقت‏ ‏يوميا‏ ‏في‏ ‏محاولة‏ ‏حل‏ ‏ألغاز‏ ‏هذه‏ ‏اللعبة‏ ‏فلها‏ ‏فوائد‏ ‏عظيمة‏ ‏من‏ ‏أهمها‏ ‏الوقاية‏ ‏من‏ ‏تدهور‏ ‏القدرات‏ ‏العقلية‏ ‏ومرض‏ ‏الزهايمر‏.‏

[ 2] ‏الحرص‏ ‏علي‏ ‏تناول‏ ‏التوابل‏ ‏وخصوصا‏ ‏الكركم‏ ‏ففي‏ ‏الهند‏ ‏وتايلاند‏ ‏تقل‏ ‏معدلات‏ ‏تدهور‏ ‏القدرات‏ ‏العقلية‏ ‏بشكل‏ ‏كبير‏ ‏لأنهم‏ ‏معتادون‏ ‏علي‏ ‏تناول‏ ‏الطعام‏ ‏مضافا‏ ‏إليه‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏التوابل‏ ‏تتألف‏ ‏من‏ ‏الكركم‏ ‏والكمون‏ ‏والكزبرة‏ .‏

Read more…

Categories: Articles, Blog Tags: , ,

Make your life better in 30 steps

August 5, 2012 1 comment

Change your Life in 30 steps:

  1. Don’t compare your life to others’. You have no idea what their journey is all about.
  2. Don’t have negative thoughts of things you cannot control. Instead invest your energy in the positive present moment
  3. Don’t overdo; keep your limits
  4. Don’t take yourself so seriously; no one else does
  5. Don’t waste your precious energy on gossip
  6. Dream more while you are awake
  7. Envy is a waste of time. You already have all you need.
  8. Forget issues of the past. Don’t remind your partner of his/her mistakes of the past. That will ruin your present happiness.
  9. Life is too short to waste time hating anyone. Don’t hate others.
  10. Make peace with your past so it won’t spoil the present. Read more…
Categories: Articles Tags:

Bad Tech Etiquette To Avoid at Work

May 29, 2012 1 comment

by Angie Reed[1]Bad Tech Etiquette To Avoid at Work

Here’s a list of some pet peeves that would definitely make Emily Post cringe, and how to avoid them.

Read more…

مــرمــم الثــغرة

مرمم الثغرة [من سفر إشعياء 58]

٥ أمثل هذا يكون صوم أختاره؟ يوماً يذلل الإنسان فيه نفسه، يحني كالأسلة رأسه، ويفرش تحته مسحا ورمادا. هل تسمي هذا صوماً ويوماً مقبولا للرب؟
‫٦ أليس هذا صوماً أختاره: حل قيود الشر. فك عُقد النير، وإطلاق المسحوقين أحراراً، وقطع كل نير.
‫٧ أليس أن تكسر للجائع خبزك، وأن تدخل المساكين التائهين إلى بيتك؟ إذا رأيت عرياناً أن تكسوه، وأن لا تتغاضى عن لحمك
Read more…

Phone Call Etiquette

September 25, 2011 Leave a comment

Answering the phone in a professional manner is monumental to good business practice. The person answering the phone may be the only contact that the caller has with our business. So, please read carefully the below article and try to apply it for all our phone calls to be more professional.

Phone Call Etiquette

  1. Have good manners and be courteous. Be interested in the caller and meet their needs. Always seem interested in what they have to say. Directing someone to call back or acting hurried is very frustrating to callers. Make sure to say “please” and  “thank you”.  If you do not know someone personally it may be appropriate to use Mr. and Ms. to address the caller.
  2. Answer the phone right away. It may not be the most convenient time for you, but always answer promptly and take a message if necessary. Customers will call competitors if they can’t get the information they need from your business.
  3. Answer with the company name. This lets the caller know that they have the right number and it sounds professional. Read more…
Categories: Articles, Phone Call Tags: , ,

متى وكيف تقول “لا”؟

معظمنا يود أن يكون محبوباً وذو شعبية كبيرة، سواء أكان ذلك في مكان العمل أو مع الأصدقاء. ومن أسهل الطرق التي تساعد على تحسين العلاقات وتقويتها هي بمساعدة الآخرين وتقديم الخدمات لهم، بمعنى آخر الإجابة بـ”نعم” كلما طلب منك شخص تنفيذ خدمة أو مساعدة له.

في البداية قد لا تكون هذه مشكلة، فسواء أنظرت لها من ناحية دينية أو إجتماعية مساعدة الناس شيء نبيل وجميل. لكن مع مرور الوقت، وكثرة النعم التي توزعها ستجذب لك أناس يستغفلونك أو يستغلون ذلك، سواءاً بحسن أو سوء نية. هنا ستصبح بين نارين، إما أنك ستستمر بقول نعم كلما طلب منك أحدهم شيئاً، أو انك ستقفل الباب على نفسك وتكرر “لا” لكل من يطلب منك شيئاً. قبل أن تفعل ذلك، تذكر أن هناك وسطاً، فطبيعتك الإنسانية وعاطفتك تدعوك لأن تساعد الآخرين، وأنانيتك وعقلك تدعوك لأن تحقق شيئاً ما لنفسك.

إذاً متى وكيف تقول “لا”؟

Read more…

Categories: Articles, Cool

لنتكلم بحكمة

لنتكلم بحكمة

رأى احد الملوك بالمنام أن كل أسنانه تكسرت فأتى باحد مفسرين الأحلام، فقال له الحلم ..فقال المفسر : أمتاكد أنت؟!
فقال الملك نعم.

فقال له: لاحول ولا قوة الا بالله، هذا معناه أن كل أهلك يموتون أمامك. !!
فتغير وجه الملك وغضب على الفور وسجن الرجل . وأتى بمفسر آخر فقال له نفس الكلام وأيضا سجنه!

فجاء مفسر ثالث، وقال الملك له الحلم ، فقال المفسر: أمتأكد أنك حلمت هذا الحلم يا أيها الملك؟ مبروك يا أيها الملك مبروك. قال الملك لماذا؟!

فقال المفسر مسروراً: تأويل الحلم أنك ما شاء الله ستكون أطول أهلك عمراً

فقال الملك مستغربا: أمتأكد؟!!
فقال: نعم.، ففرح الملك وأعطاه هدية!

سبحان الله لو كان أطول أهله عمرا، أليس من الطبيعي أن أهله سيموتون قبله؟
لكن أنظروا إلى مخرجات الكلام كيف تتكلم … إذاً دعونا ننتقي بدقة ماذا نقول, وكيف نقوله..!

Categories: Articles, Story

مؤتمر الألحان واللغة القبطية 2011

مؤتمر الألحان واللغة القبطية 2011 

من 24 يوليو الى 28 يوليو
في بيت مارمرقص بأبوتلات
إضغط هنا
منهج الالحان للمهرجان  2011  المتخصص
إضغط هنا للتحميل
منهج الالحان 2011 للطفل الموهوب
إضغط هنا للتحميل

Categories: alhan, Articles